يافا مدينتي حبيبتي
يافا في سطور    اعلام الفكروالقيادة جهاد و كفاح  مقالات واراء        ذكريات        شعر       فيديو وموسيقى الصفحة الرئيسية

يافا القدس عمان و بالعكس (رحلة الشتات و العودة)
cover
  
    

المذابح/ المجازر  التي ارتكبتها العصابات الصهيونية أو الكيان الصهيوني

هي عمليات قتل للمدنيين او الاسرى  العزل من السلاح اعتادت (إسرائيل ) حتى ضد الأبرياء والأطفال العزل لتحقيق أهدافهم في الاستيلاء على الارض و ارهاب اصحابها و اشقائهم. ولم تتورع اسرائيل عن ارتكابها جهارا نهارا بفخر بل تجعلها أوسمة تُعلّق على صدور القادة الصهاينة ومنهم بيغن و دايان و رابين و بيريز و شارون و نتنياهو وباراك وجنودهم.

الفصل الاول: ولم تقتصر المذابح و الجرائم الكبرى على فلسطين بل تجاوزتها الى الاقطار العربية. وهذا سرد سريع لابرز المذابح يليه قائمة ب 71 مذبحة ثم قائمة باعترافات منظمة اتسل عن بعض العمليات التي قامت بها.

1- أكبر المجازر التي ارتكبها الكيان الصهيوني  كانت  مذبحتي صبرا وشاتيلا:  

فقبل غروب شمس يوم الخميس 16/9/1982 بدأت عملية اقتحام المخيمين، واستمرت المجزرة التي نفذتها مليشيا الكتائب اللبنانية وجنود الاحتلال الصهيوني ،  حوالي 36 ساعة، كان جيش الاحتلال خلالها يحاصر المخيمين ويمنع الدخول إليهما أو الخروج منهما، كما أطلق جنود الاحتلال القنابل المضيئة ليلا لتسهيل مهمة الميليشيات، وقدم الجنود الصهاينة مساعدات لوجستية أخرى لمقاتلي المليشيا المارونية أثناء المذبحة.

وقد بدأ تسرب المعلومات عن المجزرة بعد هروب عدد من الأطفال والنساء إلى مستشفى غزة في مخيم شاتيلا حيث أبلغوا الأطباء بالخبر، بينما وصلت أنباء المذبحة إلى بعض الصحفيين الأجانب صباح الجمعة 17/9/1982، وقد استمرت المذبحة حتى ظهر السبت 18/9/1982.

 40 ساعة ؛ وقتل في هذه المجزرة التي نفذها الإرهابي  أرييل شارون عندما كان يقود كتيبة (101) الخاصة، 3297 رجلا وطفلا وامرأة في أربعين ساعة فقط بين 17- 18  أيلول سبتمبر 1982، وذلك من أصل عشرين ألف نسمة كانوا في المخيم عند بدء المجزرة، وقد وجد بين الجثث أكثر من 136 لبنانيا، وكان منهم 1800 شهيدا قتلوا في شوارع المخيمين والأزقة الضيقة، فيما قتل 1097 شهيدا في مستشفى غزة و 400 شهيد آخر في مستشفى عكا.

2- وقد برزت العنصرية الصهيونية  أكثر في طغيانها ومجازرها في مجزرة الحرم الإبراهيمي في مدينة الخليل، والتي نفذها مستوطن إسرائيلي، قتل 29 من المصلين و جرح اكثر من مئة  وصفته ( إسرائيل)  وقتها بأنه مختل عقليا علنا، لكنها عبرت عن إعجابها به وبما قام به و صنعوا له نصبا .

3- وفي تموز/ يوليو 2007عندما كانت تصطاف على شاطئ بحر غزة في منطقة السودانية، حيث أدى سقوط القذائف الصهيونية  إلى استشهاد سبعة من أفراد العائلة المذكورة"بينهم الأب والأم" وإصابة باقي أفراد العائلة "أربعة أفراد" بجروح خطيرة.

4- في 12/7/2006 أي في اللحظة التي ابتدأ بها الكيان الصهيوني  حربها على لبنان، قصفت طائراتها من نوع "أف 16" بقنبلة وزنت طنا من المتفجرات بناية سكنية في غزة، راح ضحية هذا القصف تسعة من أفراد عائلة الدكتور نبيل أبو سلمية في حي الشيخ رضوان، عند الساعة الثالثة فجراً، ودمر الصاروخ المنزل المكون من ثلاث طبقات وأودى بحياة تسعة من أفراد عائلة  نبيل أبو سلمية، هم الأب والأم وسبعة من أبنائه.

5- في 12/07/2006 كانت  مجزرة القاع في مدينة البقاع، وفي بداية النتائج المعلنة سقط أكثر من 40 شهيدا، معظمهم من الأطفال والنساء.

6-  يوم السبت 27/12/2008  أطلق  الكيان الصهيوني صواريخه الابادية على مليون ونصف المليون نسمة يسكنون قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد أكثر من 271 مواطن فلسطيني وجرح حوالي 700 آخرين بينهم أكثر من 120 حالة حرجة جدا

 

الفصل الثاني: قائمة ب 71 مجزرة مشهورة من المجازر الاسرائيلية الصهيونية

الصهاينة هم من ابتدع الارهاب الحديث في بلادنا بغرض احتلال الأراضي الفلسطينية وإنشاء الكيان الصهيوني الغاصب، فقد قامت العصابات الصهيونية بدءاً من سنة 1937 وحتى عام 1948 (عام النكبة) بسلسلة من الأعمال الإرهابية، بغرض بث الرعب في أوساط الفلسطينيين وترويع السكان الآمنين، لإجبارهم على إخلاء بيوتهم وترك أراضيهم وممتلكاتهم، وتشريدهم عن وطنهم ومدنهم وقراهم

وقد توزعت هذه الأفعال الإجرامية بين مجازر القتل الجماعية، وزرع السيارات المفخخة والملغمة وسط الأسواق والتجمعات، أو نسف المباني والمقرات بالمتفجرات، أو إلقاء القنابل وفتح نيران البنادق على المارة، وهو ما خلّف آلاف الضحايا من المدنيين العزل دون أن يسلم من ذلك الأطفال والنساء والشيوخ، ووصل الإجرام الصهيوني حد بقر بطون الحوامل، والتمثيل بجثث الشهداء.

 هذه العصابات المجرمة كونت هذا الكيان المحتل، الذي يتشدق اليوم بالديمقراطية والتحضر، وكثير من عناصر أو زعماء هذه العصابات وممن ساهموا في المجازر البشعة صاروا فيما بعد في الصف القيادي للكيان الصهيوني وحكومته وأحزابه السياسية ؛ قائمةٌ ليست حصرية فالكثير من المذابح والاغتيالات ارتكبت ومرت دون الإعلان عنها فلم يتنبه لها أحد

اولا: مجازر  1937 - 1948  

1- مجزرة حيفا: وقعت هذه المجزرة في تاريخ 06/03/1937م في سوق حيفا، حيث ألقى إرهابيو عصابتي "الإتسل" و"ليحي" في السادس من آذار1937 قنبلة على سوق حيفا، مما أدى إلى استشهاد 18 مواطناً فلسطينيا، وأصيب نحو 38 آخرين بجراح.

 

2- مجزرة القدس: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 31/12/1937م في سوق الخضار بالقدس، حيث ألقى أحد عناصر منظمة "الإتسل" الإرهابية الصهيونية، قنبلة على السوق المجاور لبوابة نابلس في مدينة القدس، مما أدى إلى استشهاد عشرات من الفلسطينيين، وإصابة الكثيرين بجراح.

 

3- مجزرة حيفا: وقعت هذه المجزرة مرة أخرى  بتاريخ 6/7/1938، وذلك في سوق حيفا، حيث فجر إرهابيو عصابة "الإتسل" الصهيونية سيارتين ملغومتين في سوق حيفا، مما أدى إلى استشهاد 21 فلسطينيا وجرح 52 آخرين.

 

4- مجزرة القدس: وقعت هذه المجزرة بتاريخ  5/7/1938 في مساجد مدينة القدس حيث ألقى أحد عناصر عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية، قنبلة يدوية أمام مسجد في  مدينة القدس أثناء خروج المصلين، فاستشهد جراء ذلك 10 مواطنين وأصيب 3 آخرون بجراح.

 

5- مجزرة حيفا: وقد وقعت هذه المجزرة بتاريخ 25/7/1938، حيث انفجرت سيارة ملغومة، وضعتها عصابة الإتسل الإرهابية الصهيونية في السوق العربية في مدينة حيفا فاستشهد جراء ذلك 35 فلسطينيا وجرح 70 آخرون.

 

6- مجزرة حيفا: وقد وقعت هذه المجزرة في اليوم التالي ، بتاريخ 26/7/1938، في أحد أسواق حيفا حيث ألقى أحد عناصر عصابة "الإتسل" الإرهابية الصهيونية قنبلة يدوية في أحد أسواق حيفا فاستشهد جراء ذلك 47 فلسطينيا.

 

7- مجزرة القدس: وقد وقعت هذه المجزرة بتاريخ 26/8/1938، في سوق القدس العربية حيث انفجرت سيارة ملغومة وضعتها عصابة "الإتسل" الإرهابية الصهيونية في السوق المذكورة فاستشهد جراء الانفجار 34 فلسطينيا وجرح 35 آخرون.

 

8- مجزرة حيفا: وقد وقعت هذه المجزرة بتاريخ27/3/1939، في حيفا حيث فجرت عصابة "الإتسل" الإرهابية الصهيونية قنبلتين في المدينة فاستشهد 27 فلسطينيا وجرح 39 آخرون

 

9- مجزرة بلد الشيخ: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 12/6/ 1939 في قرية بلد الشيخ، حيث هاجمت عصابة "الهاجاناه" الإرهابية القرية الواقعة في الجنوب الشرقي لحيفا، واختطفت خمسة من سكانها ثم قتلتهم.

 

10- مجزرة حيفا: وقعت هذه المجزرة في تاريخ 19/6/ 1939، في أحد أسواق مدينة حيفا حيث ألقى الصهاينة  قنبلة يدوية في أحد أسواق المدينة، فاستشهد 9 أشخاص وجرح 4 آخرون.

 

11- مجزرة حيفا: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 20/6/1947 في أحد أسواق حيفا، حيث وضعت عناصر من عصابتي "الإتسل" و"ليحي" قنبلة في صندوق خضار مموه ، مما أسفر عن استشهاد 78 فلسطينيا وجرح 24 آخرين بعد انفجارها.

 

12- مجزرة العباسية: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 13/12/1947م في يافا، حيث قامت عصابة "الأرغون" بشن هجوم على قرية العباسية الواقعة شرق مدينة يافا، وأطلقت النيران على عدد من سكانها، مما أدى إلى استشهاد 9 أشخاص، وجرح 7 آخرين.

 

13- مجزرة الخصاص: وقعت المجزرة بتاريخ 13/12/1947، في الخصاص وهي قرية من قرى قضاء صفد، حيث قامت قوة من البالماخ بالهجوم على القرية وقتلت عشرة أشخاص جميعهم من النساء والأطفال.

 

14- مجزرة باب العامود: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 29/12/1947، في باب العامود بًالقدس حيث استشهد 14 فلسطينيا وجرح 27آخرون، وذلك بعد أن قامت مجموعة من عصابات "الأرغون" بوضع برميل متفجرات هناك، وفي اليوم التالي قتل 11 فلسطينيا وبريطانيان من قبل نفس العصابات وبنفس الطريقة وفي نفس المكان.

 

15- مجزرة القدس: وقعت المجزرة بتاريخ 30/12/1947، في القدس، حيث ألقى أفراد من عصابة "الأرغون" الإرهابية قنبلة من سيارة مسرعة في القدس، مما أدى إلى انفجارها واستشهاد 11 شخصا.

 

16- مجزرة الشيخ بريك: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 30/12/1947، في حيفا حيث هاجمت قوة من العصابات الصهيونية قرية الشيخ بريك، وقتلت 40 شخصاً من سكانها.

 

17- مجزرة بلد الشيخ: وقد وقعت هذه المجزرة في تاريخ 31/12/1947م، في بلد الشيخ وهي قرية تقع على جبل الكرمل، حيث قامت قوة من البالماخ بالهجوم على القرية ، وبلغ عدد ضحايا هذه المجزرة وفق المصادر الصهيونية 60 شهيدا.

18- مجزرة فندق سميراميس: وقعت بتاريخ 5/1/1948م، في فندق "سميرأميس" بحي القطمون بالقدس حيث نسفت عصابة "الأرغون" الإرهابية بالمتفجرات الفندق مما أدى إلى تهدم الفندق على من فيه من النزلاء وكلهم فلسطينيون واستشهاد خى19 شخصا وجرح أكثر من 20.

19- مجزرة القدس: وقعت بتاريخ 5/1/1948م، حيث ألقى أفراد من عصابة "الأرغون" الإرهابية قنبلة على بوابة يافا في مدينة القدس فقتلت 18 فلسطينيا وجرحت 41 آخرين.

 

20- مجزرة السرايا القديمة: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 4/1/1948، حيث وضع أفراد من عصابة "الأرغون" الإرهابية سيارة مملوءة بالمتفجرات بجانب السرايا القديمة في مدينة يافا فهدمتها وما جاورها، واستشهد نتيجة ذلك 30 فلسطينيا.

 

21- مجزرة حيفا: وقعت بتاريخ 16/1/1948، حيث دخل إرهابيون صهاينة كانوا متخفين بلباس الجنود البريطانيين، مخزنا منى بقرب عمارة المغربي في شارع صلاح الدين في مدينة حيفا بحجة التفتيش ووضعوا قنبلة موقوتة، وقد أدى انفجارها إلى تهديم العمارة وما جاورها، واستشهد نتيجة ذلك 31 من الرجال والنساء والأطفال، وجرح ما يزيد عن 60 آخرين.

 

22- مجزرة يازور: وقعت بتاريخ 22/1/1948، حيث قامت مجموعات من "الهاجاناة" الصهيونية بمهاجمة أهالي قرية يازور الواقعة على بعد 5 كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من مدينة يافا، وأسفرت هذه المجزرة عن سقوط 15 شهيدا من سكان القرية، وقد قتل الصهاينة معظم هؤلاء الشهداء في الفراش وهم نيام.

 

23- مجزرة شارع عباس: وقعت بتاريخ 28/1/1948، حيث دحرج الإرهابيون الصهاينة من حي الهادر المرتفع عن شارع عباس العربي بمدينة حيفا في أسفل المنحدر، برميلاً مملوءاً بالمتفجرات، فهدمت بعض البيوت على من فيها، واستشهد 20 فلسطينيا وجرح نحو 50 آخرين.

 

24- مجزرة طيرة: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 10/2/1948، حيث أوقفت مجموعة من الإرهابيين الصهاينة عدداً من المواطنين العرب العائدين إلى قرية طيرة بطولكرم وأطلقوا عليهم النار، فقتلوا منهم سبعة وأصابوا خمسة آخرين بجراح.

 

25- مجزرة سعسع: وقعت بتاريخ 14/2/1948، في قرية سعسع حيث هاجمت قوة من كتيبة "البالماخ" الثالثة التابعة لـ"الهاجاناة" القرية، ودمرت عشرين منزلاً فوق رؤوس أصحابها، بالرغم من أن أهل القرية قد رفعوا الأعلام البيضاء. وكانت حصيلة هذه المجزرة استشهاد حوالي 60 شخصا، معظمهم من النساء والأطفال.

 

26- مجزرة بناية السلام: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 20/2/1948، المحتلة حيث سرقت عصابة "شتيرن" الإرهابية الصهيونية سيارة جيش بريطانية وملأتها بالمتفجرات، ثم وضعتها أمام بناية السلام بمدينة القدس، وعند الانفجار استشهد 14 فلسطينيا وجرح 26 آخرون.

 

27- مجزرة الحسينية: وقعت المجزرة بتاريخ 13/3/1948م، في قرية الحسينية حيث هاجمت عصابة "الهاجاناه" الإرهابية الصهيونية قرية الحسينية، فهدمت بعض البيوت بالمتفجرات، فاستشهد أكثر من 30 من أهلها.

 

28- مجزرة الرملة: وقعت هذه المجزرة في تاريخ 30/3/1948 ، حيث خُطط لها ونفذها الإرهابيون الصهاينة، في سوق مدينة الرملة واستشهد فيها 25 فلسطينياً.

 

29- مجزرة قطار حيفا ـ يافا: وقعت بتاريخ 31/3/1948م على يد مجموعة من عصابة الهاجاناة الإرهابية الصهيونية، التي قامت بنسف قطار حيفا ـ يافا أثناء مروره بالقرب من (ناتانيا)، فاستشهد جراء ذلك 40 شخصا وجرح 60ً.

 

30- مجزرة أبو كبير: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 31/3/1948، حيث قامت فرق "الهاجاناة" الإرهابية بهجوم مسلح على حي أبو كبير، بمدينة يافا ودمر القتلة البيوت وقتلوا السكان الهاربين من بيوتهم طلباً للنجاة.

31- مجزرة دير ياسين: وقد وقعت هذه المجزرة في تاريخ 9/4/1948، في دير ياسين، وهي قرية فلسطينية تبعد حوالي 6 كم للغرب من مدينة القدس المحتلة، حيث باغت الصهاينة من عصابتي "الأرغون" و"شتيرن" الإرهابيتين الصهيونيتين، سكان دير ياسين، وفتكوا بهم دون تمييز بين الأطفال والشيوخ والنساء، ومثلوا بجثث الضحايا وألقوا بها في بئر القرية، وكان أغلب الضحايا منههن النساء والأطفال والشيوخ، وقد وصل عدد الشهداء من جراء هذه المجزرة (254) شهيداً.

 

32- مجزرة قالوينا: وقعت بتاريخ 12/4/1948م، بـ "قالونيا"، وهي قرية تبعد عن مدينة القدس حوالي 7 كيلومترات. حيث هاجمت قوة من "البالماخ" الإرهابية الصهيونية القرية فنسفت عدداً من بيوتها، واستشهد جراء ذلك، 14 شخصاً من أهلها على أقل تقدير.

 

33- مجزرة اللجون: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 13/4/1948، بقرية اللجون من قضاء جنين، حيث هاجمت عصابة "الهاجاناه" الإرهابية الصهيونية القرية وقتلت 13 شخصاً من أهلها.

 

34- مجزرة ناصر الدين: وقعت بتاريخ 14/4/1948 بقرية ناصر الدين التي تبعد 7كيلومترات إلى الجنوب الغربي من مدينة طبريا، حيث أرسلت عصابتا "الأرغون" و"شتيرن" قوة يرتدي أفرادها الألبسة العربية وعندما دخلت القرية فتحت نيران أسلحتها على السكان، فاستشهد جراء ذلك 50 شخصاً، علماً بأن عدد سكان القرية الصغيرة آنذاك كان يبلغ 90 شخصاً.

 

35- مجزرة طبرية: وقعت بتاريخ 19/4/1948، في طبرية حيث نسفت العصابات الإرهابية الصهيونية أحد منازل مدينة طبريا فقتلت 14 شخصاً من سكانه.

 

36- مجزرة حيفا: وقعت هذه المجزرة في تاريخ 22/4/1948، حيث هاجم الغزاة الصهاينة بعد منتصف الليل مدينة حيفا من هدار الكرمل، فاحتلوا البيوت والشوارع والمباني العامة، وقتلوا 50 فلسطينياً، وجرحوا 200 آخرين، وقد فوجئ سكان الحي فاخرجوا نساءهم وأطفالهم إلى منطقة الميناء لنقلهم إلى مدينة عكا، وأثناء هربهم هاجمتهم المواقع الصهيونية الأمامية، فاستشهد 100 شخص من المدنيين وجرح 200 آخرون.

 

37- مجزرة عين الزيتون: وقعت بتاريخ 4/5/1948، في عين الزيتون وهي قرية عربية فلسطينية في قضاء صفد، وتروي اليهودية نتيبا بن يهودا في كتابها "خلف التشويهات" عن مجزرة عين الزيتون فتقول: في 3 أو 4 أيار (مايو) 1948 أُعدم حوالي 70 أسيراً مقيداً.

 

38- مجزرة صفد: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 13/5/1948، في صفد حيث ذبحت عصابة "الهاجاناه" الإرهابية الصهيونية، حوالي 70 شاباً في مدينة صفد. 

 

39- مجزرة أبو شوشة: وقعت بتاريخ 14/5/1948، في قرية أبو شوشة قرب الرملة، وقد نفذ المجزرة جنود صهاينة من لواء "جفعاتي" الذين حاصروا القرية من كافة الجهات، ثم قاموا بإمطار القرية بزخات الرصاص، وقذائف المورتر، ثم دخلوها وأطلقوا الرصاص في جميع الاتجاهات، وقد أسفر ذلك عن استشهاد 60 من أهل القرية.

 

40- مذبحة بيت دراس: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 21/5/1948، في شمال شرق غزة حيث وصلت قوة صهيونية معززة بالمصفحات، إلى قرية بيت دراس وطوقتها لمنع وصول النجدات إليها، ثم بدأت تقصفها بنيران المدفعية والهاونات بغزارة كبيرة، فشعر أهل القرية، بحرج الموقف وقرروا الصمود والدفاع عن منازلهم مهما كلف الأمر، لذلك فقد طلبوا من النساء والأطفال والشيوخ مغادرة القرية بهدف تخفيف الخسائر بين العزل، وتحركوا هوووعهؤلاء عبر الجانب الجنوبي من القرية، ولم يكونوا على علم بأنّ القرية مطوقة من مختلف الجهات، لذلك فما أن بلغوا مشارف القرية الخارجية حتى تصدى لهم الصهاينة بالنيران، رغم كونهم نساء وأطفالاً وشيوخاً عزلاً، وكانت حصيلة المجزرة 260 شهيداً.

 

41- مجزرة الطنطورة: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 22/5/1948، ويؤكد الصهيوني ثيودور كاتس في بحث جامعي تقدم به للحصول على درجة الماجستير من جامعة حيفا، أنّ ما حدث في الطنطورة كان مذبحة على نطاق جماعي. ويذكر كاتس أنّ القرية قد تم احتلالها من قبل الكتيبة 33 من لواء ألكسندروني في الليلة الواقعة بين 22 و23 أيار (مايو) 1948، وبعد أن سقطت القرية في يد الجيش الصهيوني، انهمك الجنود لعدة ساعات في مطاردة دموية في الشوارع، وبعد ذلك أخذوا يطلقون النار بصورة مركزة على السكان، وفي المقبرة التي دفنت فيها جثث الضحايا والذين وصل عددهم 200 شهيد، أقيمت لاحقاً ساحة لوقوف السيارات كمرفق لشاطئ مستعمرة "دور" على البحر المتوسط جنوب حيفا.

 

42- مجزرة الرملة: وقعت بتاريخ 1/6/1948، في الرملة حيث خيّر الضباط الصهاينة أهالي المدينة بين النزوح من المدينة أو السجن الجماعي، وكان ذلك بمثابة خدعة تمكنوا خلالها من قتل الكثيرين من أهالي المدينة، وقد ألقى القتلة بجثث الضحايا على الطريق العام لمدينة الرملة ـ اللد، ولم  يبق في مدينة هالرملة بعد هذه المجزرة سوى 25 عائلة.

 

43- مجزرة جمزو: وقعت بتاريخ 9/7/1948، في الرملة حيث تقدمت قوة من لواء "يفتاح" التابع للجيش الصهيوني وانقسمت إلى قسمين: أحدها توجه نحو الجنوب واحتلّ قرية عنابة ثم احتل قرية جمزو بعد ذلك بقليل وطرد أهلها، وكان القتلة يطلقون النار عليهم وهم هاربون فاستشهد منهم 10 أشخاص.

 

44- مجزرة اللد: وقعت هذه المجزرة في تاريخ 11/7/1948، في اللد حيث نفذت وحدة "كوماندوز" بقيادة الإرهابي موشيه ديان المجزرة بعد أن اقتحمت المدينة مساءً تحت وابل من قذائف المدفعية وإطلاق نار غزير على كل شيء يتحرك في شوارع المدينة. وقد احتمى المواطنون العرب من الهجوم في مسجد دهمش، وما أن وصل الإرهابيون الصهاينة إلى المسجد حتى قتلوا 176 مدنياً، حاولوا الاحتماء فيه، مما رفع عدد ضحايا المذبحة الصهيونية إلى 426 شهيداً.

 

45- مجزرة المجدل: وقعت بتاريخ 17/10/1948، في المجدل حيث هاجمت كتيبة من منظمة "ليحي" الإرهابية يقودها الإرهابي موشي ديان القرية ثم بدأت تفتيش المنازل وإطلاق النار على سكانها، وقد أبيدت عائلات بأكملها، وقد أسفرت المجزرة عن مقتل 200 من الذكور والنساء والأطفال.

 

46- مجزرة الدوايمة في 29/ 10/ 1948، وهي واحدة من أكبر المجازر التي ارتكبتها المنظمات الصهيونية المسلحة (عملية يوآف)، وأسفر الهجوم على القرية عن قتل حوالي مائة شخص حتى لم يتبق بيت بدون شهيد، ومارست القوات الإسرائيلية عنصريتها الإرهابية بتكسير رؤوسهم بالعصي، وأعقب المجزرة عملية نزوح كثيفة للسكان من المنطقة خوفاً على حياتهم. * على أنقاضها أنشئت عام 1955 مستعمرة "أماتسيا". كان في البلدة عدد من المدافعين عنها غير نظاميين.. وقفت أمام الكتيبة 89 من لواء هنيغف "النقب" وبعد أن احتلت الكتيبة البلدة جمعت ما بين 80-100 من النساء والأطفال وقام الجنود الصهاينة بتحطيم رؤوس الأطفال بالعصي حتى أنه لم يبق بيت في البلدة إلا وبه قتيل، كما تم احتجاز النساء وكبار السن من الرجال داخل البيوت وحرمانهم من الماء والغذاء، وعندما حضر خبير المتفجرات رفض هدم بيتين على رؤوس كبار السن في القرية، ولكن أحد الجنود تبرع بذلك وهدموا كثيرا من البيوت على رأس الأحياء. لقد تبجح أحد الجنود بأنه قتل امرأة وطفلها الرضيع على يديها ولم تتحرك القيادة الإسرائيلية لوقف المذبحة، وبعد أن انتشرت أخبار المذبحة تم إجراء تحقيق صوري مع أفراد الكتيبة التي هاجمت البلدة، وجاء في التقرير بأن سكان القرية قاموا بمهاجمة مستوطنات يهودية قريبة. ومساعدتهم في الهجوم على غوش عصيون. بعد تسرب أنباء عن المذبحة، هجم الصهاينة على بعض الكهوف التي التجأ إليها السكان وقاموا بتوقيف ما بين 500 عربي في صف واحد وقتلوهم بنيران الرشاشات. لقد أكد الجندي الإسرائيلي أن الكتيبة 89 تكونت من إرهابيين سابقين من عصابتي الأرغون وشتيرن، وشدد على أن المذبحة ارتكبها قادة ومثقفون، وقد وضع القادة الإسرائيليين عقبات أمام زيارة مراقبيا للأمم المتحدة للبلدة، وبعد عدد من الطلبات تم السماح للضابط البلجيكي هوفي وفريقه بزيارة القرية في 8 تشرين الثاني، وقد شاهد الدخان المتصاعد من المنازل وذلك لإخفاء الجثث المتعفنة في القرية وأكد على ذلك عندما قال " أشتم رائحة غريبة وكان بداخلها عظماً يحترق" عندما سأل الضابط البلجيكي عن سبب تفجير المنازل، قال الضابط الإسرائيلي أن بها حشرات سامة، ولذلك قام بنسفها، وعندما سأل عن مسجد البلدة، قال له الضابط الإسرائيلي إنهم يحترمون قدسيته ولا يدخلونه، ولكن بعد أن أطل أحد مرافقي الضابط البلجيكي، وجد اليهود قد استوطنوه، ولم يسمح لفريق الأمم المتحدة بزيارة جنوب القرية بحجة وجود الألغام، مدعين أن سكان القرية قد هربوا قبل أن يصل الجيش الإسرائيلي إليها.
كان تعليقاً رائعاً من قبل وزير الزراعة الإسرائيلي في ذلك الوقت أهارون سيزلينغ الذي قال في مجلس الوزراء الإسرائيلي " أشعر أن هناك أشياء تحدث وتؤذي روحي وروح عائلتي وأرواحنا جميعاً... اليهود أيضاً تصرفوا مثل النازيين وأحس بأن كياني كله قد اهتز

47- مجزرة عيلبون: وقعت بتاريخ 30/10/1948، في عيلبون حيث احتل الجيش الصهيوني هذه المنطقة، ثم جمع سكانها وقتلوا 14 شاباً منهم.

 

48- مجزرة الحولة: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 30/10/1948، في قرية الحولة حيث احتلت فرقة "كرميلي" التابعة لجيش الاحتلال الصهيوني القرية وجمعت حوالي 70 فلسطينياً من الذين ظلوا في القرية وأطلقت عليهم النار.

 

49- مجزرة عرب المواسي: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 2/11/1948، في عيلبون، وقبيلة عرب المواسي هي إحدى القبائل العربية الفلسطينية وكانت منازلهم تنتشر في كل من قضاء عكا وقضاء طبرية وقضاء صفد. وقد ألقت قوات جيش الاحتلال الصهيوني القبض على 16 شاباً من عرب المواسي بتهمة التعاون مع جيش الإنقاذ ثم أطلقت عليهم النيران فأردتهم قتلى.

 

50- مجزرة مجد الكروم: وقعت بتاريخ 5/11/1948، في عكا، حيث دخلت قوة من جيش الاحتلال الصهيوني إلى قرية مجد الكروم بحجة البحث عن أسلحة، وجمعت السكان في إحدى الساحات، ثم أعدمت ثمانية منهم.

 

51- مجزرة أم الشوف: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 30/12/1948، في حيفا، حيث أجرت وحدة من عصابة "الإتسل" الإرهابية الصهيونية تفتيشاً لإحدى قوافل اللاجئين في قرية أم الشوف فوجدت مسدساً وبندقية، فأعدم الصهاينة القتلة سبعة شبان اختيروا بشكل عشوائي.

 

52- مجزرة الصفصاف: وقعت المجزرة بتاريخ 30/12/1948، في قرية الصفصاف بقضاء صفد، حيث دخلت العصابات الصهيونية إلى القرية وأخذت 52 رجلاً من أهلها ثم أطلقت عليهم النار، فاستشهد منهم عشرة، ورغم أن النساء ناشدتهم الرحمة، إلا أنه وقعت ثلاث حوادث اغتصاب، وقتلت أربع فتيات.

 

53- مجزرة جيز: وقعت هذه المجزرة بتاريخ 31/12/1948، حيث دخلت العصابات الصهيونية قرية جيز بقضاء الرملة، فقتلت ثلاثة عشر شخصاً بينهم امرأة وطفلاً رضيعاً من أهل القرية.

 

ثانيا: مجازر استمرت بعد قيام الكيان الصهيوني 1953 - 1967

 

54- مجزرة قبية : وقعت في 14-15 تشرين أول 53 ، قادها شارون قتل 69 شخصاً وهدم 45 منزلا ردا على عملية إلقاء قنبلة على منزل مستوطنين تعهد على أثرها قائد الجيش الاردني الجنرال البريطاني جلوب بإلقاء الفبض على من قام بالعملية لكن( اسرائيل ) ردت بهذه العملية الدموية

 

55- مجزرة كفر قاسم: وقعت مساء الاثنين في 29 تشرين أول / أكتوبر 56 ، استشهد 49 شخصا وهم عائدون من الحقول ، غدر بهم العدو الصهيوني بان أعلن في البلدة منع تجول دون ان يعرف من هم في الحقول الزراعية بمنع التجول ، وعند وو عودتهم آخذ جنودالاحتلال بإطلاق الرصاص عليهم فأعدم  هذا العدد بدم بارد لترويع المواطنين وإجبارهم على الرحيل تنفيذا لخطة تطهير عرقي ، لكن فشلت خطتهم فن بقي أهالي كفر قاسم صامدين  حتى اليوم

 

56- مجزرة خانيونس : 3 تشرين ثاني / نوڤمبر 1956 : ارتكبت بعد اجتياح العصابات الصهيونية لقطاع غزة   ووقوع العدوان الثلاثي على مصر . نادوا على المواطنين بمكبرات الصوت ليخرج كل من هو فوق سن 16  من منازلهم إلى مكان التجمع وحينما اصطف المواطنون العزل أطلق الصهاينة النار عليهم فراح صحية هذا العدوان الغادر أكثر من 550 شهيدا بالاضافة إلى الجنود المصريين المرابطين في قطاع وعددهم بزيد عن عدد المدنيين بكثير.

 

57- مجزرة السموع : وقعت في 13 تشرين ثاني / نوڤمبر 1966 بمنطقة الخليل عندما هبطت قوات المظليين إلى القرية وهاجمت المواطنين والجيش المرابط فراح ضحية الهجوم 18 شهيدا و 125 جريحا بلإضافة الى شهداء الجيش الاردني وعددهم 15 بما فيهم قائد الموقع وأدان مجلس الأمن  العدوان

 

ثالثا: مجازر بعد حرب 1967

58- مجزرة بحر البقر في مصر : وقعت في 8 أبريل /  نيسان 1970 كان ضحاياها  طلاب مدرسة بحر  البقر ردا على حرب الاستنزاف على الجبهة المصرية المحتلة استشهد فيها نحو 30 طالب ومدرس

 

59  - مذبحة  مصنع أبو زعبل: وقعت في 12 فبراير 1970 حيث قامت الطائرات الاسرائيلية بقصف المصنع و فيه 1300 عامل مما نتج عنه استشهاد 58 عاملا و جرح 70 و حرق المصنع

 

60- اسقاط طائرة ليبية : في 21 شباط / فبراير 73 تعرضت مقاتلات صهيونية لطائرة مدنية ليبية فوق سيناء استشهد 106 من ركابها.  

 

  61- مجزرة مخيمات صبرا وشاتيلا: وقعت في 16 أيلول عام 82 واستمرت لمد ثلاثة ايام استشهد فيها 3297 بين طفل وامراة وشاب ومسن ، بقيادة شارون شارك فيها  لجانب الصهاينة ميليشيات الكتائب اللبنانية في عملية تطهير عرقي لابناء واحفاد اللاجئين الفلسطينيين مرة أخرى بعد الثلاثينيات والأربعينيات وجريمتة في كفر قاسم.

62- مجزرة الاقصى الاولى : وقعت في 10 تشرين اول / أكتوبر  عام 90 عندما حاول متطرفون وضع حجر أساس للهيكل المزعوم في ساحة الاقصى فتصدى لهم المصلون واستشهد 21 وجرح 150 واعتقل آخرون

 

63- مجزرة الحرم الإبراهيمي : وقعت في 25 شباط / فبراير 94 عند صلاة الفجر في شهر رمضان قام بها طبيب صهيوني فاستشهد 29 وجرح 150 قبل ان ينقضّ عليه المصلون ويقتلوه.

 

 64- مجزرة قانا الاولى : وقعت في 18 نيسان / ابريل عام 96 لمن التجاوا لمقر الامم المتحدة هربا من القصف الاسرائيلي استشهد فيها 106 من أطفال ونساء ومسنين وشباب بالاضافة إلى العديد من الجرحى أجهضت الولايات المتحدة مشروع قرار مجلس الأمن وأصرت على التخلص من امين عام الامم المتحدة الذي اصدر تقريرا حول المذبحة .

 

 65- مذبحة الاقصى الثانية : وقعت في 23 أيلول / سبتمبر 1996 عند محاولة فتح النفق رالمقاومة للحائط الغربي أسفرت عن استشهاد 51 وإصابة 300 وقتل 15 صهيونياًً واستمرت المواجهات ثلاثة أيام

 

   65 - مجزرة مخيم جنين: وقعت من الاول - 12 نيسان : ابريل 2003 بلغ عدد الشهداء 58 وأبلى المقاومون  بلاء حسنا وأوقعوا إصابات عديدة للصهاينة وقد أدان العدوان عددا من الشخصيات الدولية ولجان الامم  ألمتحدة  

 

 66 - مجزرة قانا الثانية : وقعت في 30 تموز / يوليو عام 2006 اثناء العدوان على لبنان استشهد فيها 55 من بينهم أطفال ونساء ومسنين وعدد من الجرحى .

 

 67- مجازر ألبقاع والضاحية الجنوبية ومناطق لبنانية أخرى في العدوان على لبنان عام 2006: وقع عدوان شامل على لبنان خلال الفترة من 12 تموز / يوليو - 17 آب / أغسطس 2006 إستشهد 1143 وجرح نحو 3600 بالاضافة إلى اربعة من مراقبي ألأمم ألمنحدة بسبب نسف أربعة جسور وطرق سريعة وبنايات سكنية وطرقات عديدة لكن إسرائيل اعترفت بفشلها في تحقيق أهداف العدوان بما فيها تحرير جنودها ألأسرى فكان انتصارا مدويا للمقاومة  اعترف به العدو لكن لم بعترف بعض عرب اللسان ممن تحالفوا مع العدو

 

68- مجزرة غزة: في حربها على غزة من 27 كانون أول / ديسمبر 2008 - 18 كانون ثاني / يناير 2009 سقط ضحيتها 1328 شهيدا منهم 928 مدنيا ، 412 طفلا  ، 11 إمرأة  و5450 جريحا 

 

69- مجزرة غزة:  أشعلتها  اسرائيل  يوم 14 تشرين ثاني / نوفمبر 2012 باغتيال أحمد الجعبري قائد عز الدين القسام فانطلقت  صواريخ  المقاومة ، فرد العدو  بغارات راح ضحيتها 155 شهيدا منهم 27 طفلا و 14 إمرأة  و8 مسنين  

 

 70- مجزرة غزة الدموية  الثالثة  : وقعت 8 تموز / يوليو 2014 واستمرت حتى 12تشرين أول / أكتوبر أطلقت خلالها المقاومة صواريخها وأطلق ألعدو غارات الطيران إلى أن أذعن لوقف إطلاق النار سقط  نتيجة القصف الصهيوني 1472 شهيدا منهم 530 طفلا و 302 إمرأة وتفحمت 64 جثة واستشهد 11 من العاملين في وكالة غوث اللاجئين و 23 من الطواقم  الطبية. ودمر 13,217 منزلا يقيم فيها اكثر من 100,000 مواطن

 

71- مذابح أرتكبت في غزة في يوم الارض عام 2018 حيث إرتقى 19 شهيدا ، و ثمانية شهداء يوم الجمعة 6 نيسان / إبريل 2018

 

الفصل الثالث: في مقال نشرته هاآرتس

للكاتب بيت ميخائيل . و للمقال كاملا

http://www.alquds.co.uk/?p=526949

 

يقول الكاتب اليهودي انه استنادا الى مصادر صهيونية دقيقة، و عن منظمة ايتسل اليهودية فقط و التي كان يرأسها مناحيم بيجن رئيس وزراء دولة الارهاب فيما بعد، وعن الفترة من 1937 الى 1948 فقط، فقد نفذوا العمليات التالية بحق المدنيين في فلسطين. وقد ذكرنا بعضها اعلاه

 

14/11/1937- في القدس عملية إطلاق نار ويقتلون عابري سبيل عرب في حي رحافيا. وبعد ذلك تم قنص حافلة ركاب عربية من الكمين، وقتل ثلاثة من ركابها وجرح ثمانية.

 

17/4/1938- الإيتسيل يلقى لأول مرة (ولكن ليست الأخيرة) قنبلة داخل مقهى عربي في القدس. النجاح ليس كبيرا: قتيل واحد وستة جرحى.

 

5/7/1938- سلسلة هجمات إرهابية على عابري السبيل العرب في تل ابيب، يافا والقدس. قنابل وإطلاق نار على الباصات، النتائج تتحسن: 11 قتيلا عربيا، و22 جريحا.

 

6/7/1938- عبوة ناسفة «على خلفية قومية» يتم زرعها من قبل إيتسيل في سوق حيفا.. جرار حليب مليئة بالمواد المتفجرة والمسامير: 18 قتيلا عربيا و38 جريحا.

 

16/7/1938 عبوة ناسفة مماثلة في سوق القدس العربي. 10 قتلى و31 جريحا

 

26/7/1938- مرة اخرى في حيفا، محاربو الإيتسيل يزرعون عبوة اخرى: 26 قتيلا عربيا و46 جريحا

 

26/8/1938- جاء دور سوق يافا. «عبوة ضخمة» . الإيتسيل تتحمل المسؤولية. 24 قتيلا و35 جريحا

 

29/5/1939- الإيتسيل يفجر سينما في القدس. مقتل خمسة مشاهدين عرب و18 جريحا

 

20/6/1939- عملية ناجحة بشكل خاص في سوق حيفا: قتل 78 عربيا (وحمار واحد). الحمار كان مفخخا

 

ويتابع ميخائيل « في حزيران/ يونيو وتموز/ يوليو 1939 قتلت حركة ايتسيل عشرات الناس في كل انحاء البلاد. ذنبهم الوحيد انهم عرب. حتى الإيتسيل لا تدعي غير ذلك.

مرت عدة سنوات بهدوء نسبي، لكن العمليات الحربية السامية عادت.

 

4/12/1947- متفجرات في المقاهي، برميل بارود ينفجر في محطة للباصات، قنابل، إطلاق نار. عشرات القتلى العرب في يوم واحد.

 

 29/12/1947-  قنبلة زرعتها إيتسيل في باب العامود. 17 قتيلا

 

30/12/1947- رجال إيتسيل يهاجمون مجموعة من العمال العرب في خليج حيفا. يقتلون ستة ويصيبون 40

 

4/1/1948 سيارة مفخخة في يافا. 70 قتيلا عربيا

 

7/1/1948- قنبلة في باب يافا في القدس. فقط 24 قتيلا عربيا

 

18/2/1948- قنبلة في سوق الرملة. 37 قتيلا عربيا

 

هذا ما نشرته   صحيفة «هآرتس» للكاتب بيت ميخائيل . و للمقال كاملا

http://www.alquds.co.uk/?p=526949